فيت بيت السعودية

منذ انطلاقتها الأولى التي كانت مبنية على التقنيات المحمولة على الجسم، غيّرت فيت بيت نظرة مستخدمي منتجاتها حول العالم في طريقة ممارستهم للياقة البدنية ومتابعة نشاطهم يوميًا. وقد أسهمت تلك المنتجات في رفع مستوى الحياة الصحية من خلال جمع البيانات حول مستوى اللياقة البدنية والنشاطات يوميًا، إضافة إلى عدد الخطوات والسعرات الحرارية والمسافات المقطوعة عدوًا وجريًا ومعدل ضربات القلب، كل ذلك في جهاز استشعار سهل القراءة من خلال الهاتف الذكي أو الحاسب. وقد ذهبت فيت بيت بعيدًا في إطلاق منتجات على شكل أساور وساعات للمعصم ذات مظهر عصري، صممت لتساعد المستخدم في الوصول إلى أفضل مستوى من اللياقة البدنية.

انطلقت أول ساعة فيت بيت عام 2007 في مدينة سان فرانسيسكو في كاليفورنيا، لتطور ميزات منتجاتها من تتبّع اللياقة البدنية الأساسية لتصبح واحدة من أكثر التقنيات الفائقة. وقد قام مؤسِّسا الشركة جيمز بارك واريك فريدمان بإطلاق فكرة رائدة مبنية على دائرة الكترونية بسيطة في صندوق خشبي، حيث قاما بوضع تصور لما يمكن أن تكون أجهزة استشعار الحركة. ومع حصول فيت بيت على العديد من الجوائز في مجال صحة الإنسان والتقنية، فقد أثبت هذه البراند أنه يمكن للتكنولوجيا تحسين حياة الناس إلى الأفضل، فولجت أجهزة مراقبة اللياقة البدنية من فيت بيت حياة الكثيرين من الناس مع أول جهاز تتبّع لنصل اليوم إلى أحدث منتجاتها التي تحمل أسماء (التا) و(بليز) و(سيرج)، لتمنحنا معلومات أخرى هامة في الجسم حول نشاطنا وصحتنا بشكل يسهل قراءته.

واليوم، تحسب أجهزة تتبّع اللياقة البدنية من فيت بيت عدد الخطوات التي تم إنجازها وعدد الدرجات التي صعدتها والمسافات التي قطعتها وحالتك في أثناء النوم ومعدل ضربات قلبك ومستوى حرق السعرات الحرارية، إلى جانب ميزات ابتكارية كأجهزة التذكير الصامتة وإعدادات الموسيقى والتنبيهات بالصوت والنص وغيرها ذلك، حيث يرسل الجهاز كل معلومة بشكل مباشر إلى الهاتف الذكي سواء عبر أنظمة ايفون أو اندرويد أو إلى حاسبك الشخصي لتستطيع قراءة ذلك على شكل مخططات بيانية مبسطة. لذلك فإن فيت بيت تدعمك في تحسين قوّتك الجسدية من خلال متابعة النشاط وتقديم المعلومات المفيدة لتتمكن من تحقيق أهدافك الجسمانية بمزيد من الحماس. ابدأ يومك بطريقة صحيّة وتسوّق ساعة فت بت عبر متجرنا الإلكتروني ليتم تسليم مشترياتك مباشرة عند باب منزلك في الرياض أو جدة أو أي مكان آخر في السعودية.